جامعة الزهراء للبنات تواصل تأكيد ريادتها الأكاديمية عالمياً من خلال نشر بحوثها العلمية مركز الزهراء للأبحاث يواصل جهوده نحو الاعتماد الأكاديمي انعقاد مؤتمر “الأربعين والتمكين العلمي للمسلمين” في العتبة الحسينية المقدسة في كل خطوة رسالة: موكب جامعة الزهراء المركزي خدمة إنسانية دائمة جامعة الزهراء تُعزز رسالتها الإنسانية في موكب نداء الأقص،،ى الموسم الثقافي التاسع حيث تجتمع الثقافة والإيمان على نهج الحسين (ع) زيارة أكاديمية لتعزيز بيئة المعرفة في المكتبات الجامعية تعزيز المهارات الطبية ضمن جهود علمية وميدانية لخدمة زائري الأربعين فعاليات مؤتمر نداء الأقص،،ى تستضيف طبيب الإنسانية الدكتور محمد طاهر فعاليات المؤتمر الدولي تجدد العهد بالقيم السامية للثورة الحسينية مركز الزهراء للأبحاث يواصل جهوده نحو الاعتماد الأكاديمي مركز الزهراء للأبحاث يواصل جهوده نحو الاعتماد الأكاديمي في رحاب كربلاء: يتجدد عهد الوفاء لنهج الطف وخلود الشهادة تكريم يعكس مسيرة ناجحة في بناء شراكة تعليمية متجددة تعزيز آفاق التعاون المؤسسي مع العتبة العسكرية المقدسة أكاديميون يدعمون الأداء القضائي بورشة لغوية متقدمة

تدريسية في قسم اللغة العربية تنشر بحثين في مجلة الباحث

تدريسية في قسم اللغة العربية تنشر بحثين في مجلة الباحث
نشرت التدريسية في جامعة الزهراء (عليها السلام) للبنات/ كلية التربية/ قسم اللغة العربية م.م تبارك حميد حسين بحثين في مجلة الباحث الصادرة عن جامعة كربلاء/ كلية التربية للعلوم الإنسانية. جاء البحث الأول بعنوان (التمرد والعبث في شعر عدنان الصائغ- نماذج مختارة من شعره). والثاني بعنوان (السرد القصصي الساخر في نماذج مختارة من شعر عدنان الصائغ). سعى البحث الأول لبيان ان للتمرد وجهًا سلبيًا، هو عندما يتوقف عند مجرد الرفض، وان المتمرد الحقيقي هو من يعرف بديل ما يرفض، وان الإنسان لا يرفض رفضًا حقيقيًا الا إذا كان يعرف بديلًا حقيقيًا، وهذا يعني ان يكون التمرد بعيدًا عن التعصب والقناعات الشخصية البعيدة عن مصلحة المجتمع، لأن "التمرد ليس عملًا ابداعيًا يمارسه الشاعر بقدر ما هو موقف وجودي يحاول ان يفهم العالم ككل، وان يشعل نوعًا من الجدل حول بعض جوانبه المعقدة التي تستعصي على الفهم، وهنا مناط الحركة في أدب التمرد". فالشاعر المتمرد يؤمن بالتغيير الحقيقي اولًا، ويعمل من اجل هذا التغيير عبر رفضه للواقع والتمرد عليه، بكتاباته التي تعد دافعًا ثوريًا لشعب مضطهد أبسط حقوقه العيش بسلام. https://www.iasj.net/iasj/download/26bbb02231a388c1?fbclid=IwAR1xrkDNJP4mqOJ9XsVEEsFxj6Gov2GB5NQK2WYKjhXbM6olOZ6O2Ngiwko وفي البحث الثاني التجأ الشعراء للأسلوب القصصي كثيراً، لأنهم يسعون دائمًا إلى التعبير عن أفكارهم ومشاعرهم والتأثير في المتلقي بشيء من التفصيل أحيانًا، فوجدوا ضالتهم في عناصره ووسائله ومنها (الحكاية –و الوصف – و الحوار - و الشخصية...) وغيرها، التي تتيح لهم التعبير عما بداخلهم، فالشعر القصصي قبل أن يصبح ظاهرة واضحة في الشعر الحديث، له جذوره الضاربة في الشعر العربي القديم. والصائغ لغزارة الأحداث التي ألمّت بحياته، والتي يصعب التعبير عنها بالأحاسيس فقط، التجأ للأسلوب القصصي في شعره، فلم يكن المنحى القصصي الذي اتبعه في شعره قالبًا جاهزًا أو متطلبًا من متطلبات التجريب التي فتح الشعر لها أُفقًا واسعًا، بل كان ضرورة من ضرورات التعبير عن الواقع الذي أخذ على عاتقه نقل أحداثه لتأثيره الواضح على نفسيته، وحياته بالمجمل، فجاء شعره القصصي ملبيًا لما أراد التعبير عنه، وإيصاله إلى المتلقي "عبر سرد واقعة معينة أو موقف ذاتي بنسج فني مثير يتابعها المتلقي بشغف ومتعة وينساق وراءها حتى تتأزم الأحداث فيها، فتقترب من العقدة، فيترصد المتلقي بشغف حلّها" https://www.iasj.net/iasj/download/2dca926634d341f1?fbclid=IwAR2sWz2hWMbWjvYGjBkmVAcyFYdINVOjSKpRZK7xXNSInpboWFqeJT_Huls
أحدث الأخبار والنشاطات
التصنيفات
الوسوم

الجامعات المتعاونة – مذكرات التفاهم (MoUs)

معاً نحو التميز الأكاديمي والتعاون المشترك لبناء مستقبل أفضل

جامعة الزهراء عليها السلام للبنات

نثِق في النجاحات ونفتخرُ بالإنجازات

العربية English
كلمة السيدة رئيسة الجامعة مجلس الجامعة هيكلية الجامعة هيكلية الجامعة شركاء النجاح الملاك التدريسي