قالوا في جامعة الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم السلام
"من دواعي الفخر والاعتزاز ان نشاهد صرح علمي نسوي متميز مثل جامعة الزهراء له بصمة متميزة في كافة المجالات سواء كانت علمية او ثقافية او مجتمعية واخص بالذكر الملتقى الاكاديمي النسوي الدولي الاول الخاص بالزيارة الاربعينية وتعتبر هذه من الأفكار الحديثة والمتطورة التي انطلقت هذا العام ولم تكن موجودة سابقاً، وهو تطوّر مهني يستعين بجهود المرأة المتعلمة …تمنياتنا لجامعة الزهراء بدوام التألق وتحقيق الاهداف المنشودة خدمة لمدينة سيد الشهداء ( عليه السلام ) "
بسم الله الرحمن الرحيم السلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من جوار السيدة زينب ابعث تحياتي لكل الكادر الاداري والتدريسي في جامعة الزهراء هذه الجامعة التي حملت اسم اعظم انسانة في الكون الانسانة المتكاملة وكانت على قدر هذا الاسم فكانت الصرح الذي يخرج الفتيات المؤمنات المثقفات العفيفات اللواتي تأثرن بالكادر التدريسي والاداري الخلوق المؤمن جامعة الزهراء صرح للعلم والتربية والثقافة بوركت جهودكم"
بسم الله الرحمن الرحيم السلام
تيمناً بأم أبيها وبضعة الرسول وزراء العشق امتشق صرح النور الفكري والنهج المحمدي بنيان جامعة الزهراء للبنات ليكون منارة علمٍ
وفكرٍ يستمد ضياءه من مسيرة الزهراء نبراساً لكل من نجهت طريق آل البيت وتمثلت بأخلاق سيدة نساء العالمين .
كانت لنا دعوة مباركة من رئاسة الجامعة داخل الحرم الرائع الذي فاض بكامل الجهوزية والرقي والفخامة رأينا بيت الأسرة الشامل لكل مايلزم للفتاة المسلمة من الحضانة والحماية والراحة وتوفير كافة مستلزماتها لتكون في درع وحصن السيدة عليها السلام بما للكلمة من معنى من ثقافة وفكر وعلم ومنهج محمدي ومسيرة ولائية .
فرئاسة الجامعة المتمثلة بالدكتورة زينب السلطاني الأكاديمية والادارية والأم التي تجدها أمام كل اكاديميات الجامعة لتكون لهن الصدر الرحب والناصح شديد الحرص على تفوقهن وتقدمهن مادةً لهن يد العون والمساعدة في كل مايحتجن، والاستاذات والكادر الإداري المتميز والأساتذة النخبة والكوادر العاملة التي تتصف بالتميز والإبداع والإتقان .
فهي الجامعة الانموذج على مستوى الوطن العربي والعالمي التي تضمن للمرأة إكمال مسيرتها التعليمية لتكون أكاديمية واختصاصية تصدر للعالم أجمع مجتمعاً سليماًقويماً .
وكم أتمنى أن يكون لها فروع وأقسام بكافة الدول لتكون كل فتياتنا مقتديات بالمثال الطاهر عليها السلام مستنيراتٍ بعلمها وفكرها ولتكن بناتنا زينب هذا العصر وكل عصر